روى مرحلو "التركه وبوسني" فصول قصة معاناتهم للنائب البرلماني خاليدو صو الذي أوقف سيارته ونزل منها من أصل 10 نواب برلمانيين مروا على الحراك دون توقف.

وقال القيادي في الحراك فياه أمام النائب البرلماني إنهم مواطنون لاينتمون إلى أي جهة سياسية ويطالبون برفع الظلم عنهم بعدما رحلوا قسرا من بلدتهم الأصلية إلى بلدة لاتستوفي المعايير المطلوبة.
بدوره النائب البرلماني خاليدو صو أبدى أسفه على معاناة المرحلين وطالب بإنصافهم.
ومر اليوم أزيد من أسبوع على الاعتصام تحت الشجرة للمطالبة بحل قضيتهم.